The Ultimate Guide To المدير التقليدي
The Ultimate Guide To المدير التقليدي
Blog Article
لفهم هذه الفروق، يجب النظر في كيفية تعامل كل منهما مع التحفيز، وتأثير ذلك على الأداء الفردي والجماعي.
المدير التقليدي يميل إلى الاعتماد على السلطة الرسمية التي تمنحها له وظيفته. يتبع نهجًا هرميًا في التعامل مع فريق العمل، حيث يتم اتخاذ القرارات في المستويات العليا وتنفيذها في المستويات الأدنى. هذا النهج يمكن أن يكون فعالًا في البيئات التي تتطلب الانضباط والالتزام بالمعايير المحددة. ومع ذلك، قد يحد من الإبداع والابتكار، حيث يشعر الموظفون بأنهم مجرد منفذين للقرارات دون أن يكون لهم دور في صياغتها.
المدير التقليدي يتسلط ويراقب الموظفين بحس نابع من الارتيابية وعدم الثقة والتخوف الدائم المقترن بان كل الموظفين لاقيمة لهم وانه هو المهدي المنتظر لحل اي ازمة .
هذا النوع من القيادة يمكن أن يؤدي إلى ثقافة عمل محفزة ومليئة بالحيوية، حيث يشعر الموظفون بأنهم جزء من رؤية أكبر ويساهمون بشكل فعال في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة. ومع ذلك، قد تواجه هذه البيئة تحديات في الحفاظ على التركيز والتنظيم، خاصة إذا لم تكن هناك هياكل داعمة كافية لتوجيه الابتكار.
اتخاذ القرارات: المدير التقليدي مقابل القائد الاستراتيجي
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
تختلف الإدارة التقليدية والإدارة الحديثة عن بعضهما من؛ حيث التطبيق والمعنى، وهي كالآتي:
يعتمد المدير التقليدي على السلطة الرسمية الممنوحة له من قبل المنظمة، ويستخدم أساليب الرقابة والإشراف المباشر لضمان تحقيق النتائج المرجوة. في المقابل، يظهر القائد الاستراتيجي كشخصية ديناميكية تتجاوز الأدوار التقليدية، حيث يركز على الرؤية المستقبلية والابتكار والتغيير.
عند المدير التقليدي يتم توجيه المعلومات من أعلى إلى أسفل؛ فهو الآمر والناهي الوحيد، أما عند القائد فيكون اتجاه المعلومات بالتدفق الحر بجميع الاتجاهات، واستماعه والإصغاء التام لها؛ لمعرفة دوافع واحتياجات الموظفين.
مقالة ذات صلة: التخطيط الاستراتيجي: تعريفه، فوائده، أهدافه، خطواته، معوقاته
هذا لا يعني أن أحد النهجين أفضل من الآخر بشكل مطلق، بل يعتمد الأمر على طبيعة المؤسسة والبيئة التي تعمل فيها. في عالم الأعمال اليوم، قد يكون من الضروري اضغط هنا دمج العناصر الإيجابية من كلا النهجين لتحقيق التوازن المثالي بين الاستقرار والابتكار.
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
كيف نساهم في التخفيف من نسبة إنتاج الكربون المُضرّ بالبيئة
من حيث المستلزمات رغم اختلاف نقطة الانطلاق فإن الطرائق الثلاث تستلزم العناصر الآتية: